في الساحة العالمية اليوم، هناك حاجة كبيرة إلى المعرفة بالشؤون الخارجية وفهم البروتوكول المناسب، يمكن أن تكون منطقة الآداب الدبلوماسية والبروتوكول مخيفة ويصعب فهمها دون معرفة خلفية متخصصة وخبرة. تم تصميم هذه الدورة لشحذ مهاراتك المهنية والاجتماعية والتجارية والدبلوماسية ولتمكين كفاءة الاتصال متعدد الثقافات، وهذا يتطلب فهمًا متعمقًا لمختلف طبقات البروتوكول والآداب.
يعتبر تطوير وتعزيز مهارات وقدرات الموظفين العاملين في مجال العلاقات العامة أمرًا مهمًا للغاية، لأنه يشكل جزءًا من الإجراءات المعمول بها عالميًا، بما في ذلك التطبيقات المعاصرة للقواعد واللوائح التي اعتمدتها المنظمات الدولية، بموجب لوائح البروتوكول العالمي، للتواصل بين الدول والمؤسسات والمنظمات على المستوى الدولي.
من خلال هذه الدورة، سنقدم قواعد وممارسات السلوك اللطيف، وأفضل الممارسات للتواصل مع الآخرين، والاستقبال الجيد، حيث تمثل جميع هذه الأمور ذات الصلة جزءًا كبيرًا من الشخصية.